ماذا تعني الثورة الخاتمة في زمن التجديد الآتي ...
الثورة الخاتمة في زمن التجديد هي محاولة
للقراءة الالهية لمجريات أحوال الساعة وعلاقتها
بالثورة الالهية والانقلاب الكوني ...
وهو المنتهي بالزمن الالهي المحمدي ...
وبروز القيادة الالهية الأممية والعالمية
وهي التي تتقدم للحكم الالهي في الأمم على قاعدة
العدل والقسط الالهي ...
وفي ضوء التقديم يأتي علاقة المفكر الاسلامي
التجديدي الشيخ محمد حسني البيومي
جودة الهاشمي ...
وهو كاتب وناثر شعري روحي ...
وباحث في مجالات الفكر الاسلامي والا نساني ...
ومحددات الرؤى التغييرية المعبرة عن فكر وحالة
النهضة الأممية الخاتمة ...
والنقيضة تماما للفكر الأعرابي المعادي للعرب
والمسلمين والأمم وفلسطين المقدسة ...
يركز في رسائله وبحوثه على مناحي
الفكر التجديدي
الفكر التجديدي
في الاسلام والعقل والثورة ...
ووجهته هي تأسيس رؤية قرآنية روحية
ثورية تربط بين ..
ثورية تربط بين ..
محاور قدسية ثلاثة :
( القرآن والنبوة وأهل بيت النبوة عليهم السلام ..
وفلسطين .. )
وفلسطين .. )
إنها محاور الميثاق السماوي لمشروع
النهضة الخاتمة ..
ننطلق بثورية ثقافتنا من بيت النبوة
في
تأصيل ثورتنا الثقافية ...
في تمام المحور التاريخي ...
نورا من قول نور النبي محمد :
صلى الله عليه وعلى آله الطاهرين
" بنا بدء الدين وبنا يختم " ...
وفي رواية " بمهدينا يختم " ..
ونحن هنا نؤصل في ساحتنا لحالة إلهية
تتقدم بنورانية إلهية ..
تتقدم بنورانية إلهية ..
في زمن الختم الالهي المحمدي للدنيا ...
نربط فيها بين
القيادة الالهية وفلسطين والثورة ؟؟
نربط فيها بين
القيادة الالهية وفلسطين والثورة ؟؟
وثورة السياسة الربانية من نور القرآن ...
ولهذا فان ثقافتنا اليوم في زمن الساعة ...
هي ثقافة الخليفة الالهي القادم ..
والذي يدور اليوم من ثورات عالمية في الاسلام ...
تستدعي التأمل في تحقيق رؤيتنا ...
حسب الأصول ومن قلب روح الأصول ...
بقلمي :
الشيخ والمفكر الاسلامي
محمد حسني البيومي
للنشر الاعلامي ...
راسلونا على مواقعنا على الإيميلات الآتية :