الدم المسفوك في بورما قاتليهم الماشيحانيون وأدوات
الفكر اليهودي ليس إلا ...
المجموعة (1 )
.............................................................
اللهم انا لله وانا إليه راجعون ...
تحول فكر هيرتزل الماشيحاني الى عنوان :
... " كتاب الدولة اليهودية " ...
تحول هيرتزل الى خادم حقير لكل الجماعات الدولية الفاشية ...
لإيجاد المخرج اليهودي الوثني ، عنوان الماشيحانية الدولية ،
تمتد أذرعه اليوم في بقايا أنظمة العسكر :
المتطبعة بالعلاقات المتوحدة مع الصهيونية الوثنية ...
في فلسطين المقدسة ...
وكما قلت تكون فلسطين بصهيونيتها الأموية :
دارا للكاجان الخزري الوثني المتمرد ...
على شعب الخزر وبحر الخزر ...
تحويل الناصرة المؤمنة لأريحا القاتلة !!! وهذا هو الترجمان لجماعات الرب البربرية الدموية في أفريقيا ، والمحملة بالفكر التبشيري اليهودي بحراسة جماعات الأعراب في مكة ودمشق وقطر : حراس الأرز وجماعات الكتائب الجديدة بعبائات أعرابية وجلاليب ساقطة غارقة في السكر والدجل والترويج للوثنية اليهودية الدوية :
عنوانها حمد وآل ثاني ووزير خارجية الحقير :
مشعلي الفتن بالشام وتحويل سوريا المحمدية الى حالة دموية لقتل الملايين اسوة بتجربة الهنود الحمو وانفاذ مشروع بابل الدموي بعد ابادة الموحدين وزالمسلمين الموحدين في سوريا والشام بعد فلسطين ... الوثنية الأموية في حزب البعث السوري الذي ينوب عن طائفية الفكر الأممي تتجسد في السفياني وهو احد الأنبياء الكذبة الكبار العالميين ، وتحطيم المقاومة الفدائية ...
في ولاية بيروت ودمشق معاقل المعركة القادمة الى دار للطائفية البغيضة وليخطف الشاهد الثوري الأممي موسى الصدر ، ولا زالوا يخططون من دمشق لخطفي وقتلي :
أيادي دولارية ملوثة بالخزي والعار فاشلة حتما امام
مشروع النهضة الآتية ...
إن ما يحدث في بورما عنوانه هو أرذال السفياني الموطد له بالشام بأقلام نظريا الباغيات الزانيات الطائفية ...
وأزلامها من :
وليردد أبو سفيان حاكم الكيان الصهيوني :
وولده معاوية بشار الأسد اليوم :
في ذاكرة صفين في وجه امير المؤمنين علي
عليه السلام والصلوات ...
في قتل الصحابي عمار ابن ياسر " قتله الذي ارسله "
الشرعية الوثنية من جيش البغاة
: " جماعات جيش الرب الماسوني والمخابراتي "
: " جماعات جيش الرب الماسوني والمخابراتي "
والتعبير عن حقيقة :
جماعات الفكر الماشيحاني اليهودية الحاكمة ...
والمرتكزة على سمات التخلف ...
رسالة الكفاح من أجل الإسلام والسلام ...
تبر ق رسالة للثوريين في العالم بإنفاذ
كافة الطرق الجهادية الثورية لإقامة حكم العدل الإلهي والقصاص من هذه الشراذم قبيل تحويل ساحة بورما للتسابق السعودي البحريني لقتل الاسلام ومعاقل الثورة الالهية وتفتيت عضد القوة الإلهية لسحق آسيا وأفريقيا لحساب القوى الأعرابية ...
وتدمير الإسلام : إن القتال اليوم ضد بقايا الرعاع في حكومة بورما واجب الهي وجهاد مقدس ...
والحاق بورما الى قدس مسلوبة مسفوكة الدم الحرام ...
................................
{ 6لاَ تُعْطُوا الْقُدْسَ لِلْكِلاَب، وَلاَ تَطْرَحُوا دُرَرَكُمْ قُدَّامَ الْخَنَازِيرِ، لِئَلاَّ تَدُوسَهَا بِأَرْجُلِهَا وَتَلْتَفِتَ فَتُمَزِّقَكُمْ.
} :
: إنجيل متى : 7 : 6
................................
يجب شحذ كل الأسلحة له لاقامة العدل الا لهي بحراسة دم المسلمين والموحدين حتى لا تتحول بورما إلى مقبرة فلسطين دموية جديدة لابد من الثورة على الغزاة والقتلة ...
{وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ } : البقرة191
«اِحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ الَّذِينَ يَأْتُونَكُمْ بِثِيَاب الْحُمْلاَنِ، وَلكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِل ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ! 16مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ. هَلْ يَجْتَنُونَ مِنَ الشَّوْكِ عِنَبًا، أَوْ مِنَ الْحَسَكِ تِينًا؟ 17هكَذَا كُلُّ شَجَرَةٍ جَيِّدَةٍ تَصْنَعُ أَثْمَارًا جَيِّدَةً، وَأَمَّا الشَّجَرَةُ الرَّدِيَّةُ فَتَصْنَعُ أَثْمَارًا رَدِيَّةً، 18لاَ تَقْدِرُ شَجَرَةٌ جَيِّدَةٌ أَنْ تَصْنَعَ أَثْمَارًا رَدِيَّةً، وَلاَ شَجَرَةٌ رَدِيَّةٌ أَنْ تَصْنَعَ أَثْمَارًا جَيِّدَةً. 19كُلُّ شَجَرَةٍ لاَ تَصْنَعُ ثَمَرًا جَيِّدًا تُقْطَعُ وَتُلْقَى فِي النَّارِ. 20فَإِذًا مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ.
إنجيل متى : 7 : 16 : 20
*************************
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و صلى الله على نبينا محمد وعلى آله الطاهرين
بقلمي
الشيخ والمفكر الاسلامي
محمد حسني البيومي
جودة الهاشمي
محمد نور الدين الهاشمي
أهل البيت عليهم السلام
فلسطين المقدسة
الدم المسفوك في بورما قاتليهم الماشيحانيون وأدوات
الفكر اليهودي ليس إلا ...
الحلقة (2 )
.............................................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق