الثورة الالهية الشعبية في مصر لن تطفئ جذوتها
حتى يوم القيامة ...
ثورة الحجارة في ...
قاهرة ...
المعز لدين الله الفاطمي
عليه السلام ...
لن تختم الا بالتلاحم مع ثورة القدس ...
حينها ييتكلم الحجارة ...
ونحن اليوم على موعد مع القدر ....
موقع الثورة الخاتمة
فلسطين المقدسة
شعر من قلب حسين وأمة زينب نور لرجال الثورة بمصر العزة ..
الشيخ محمد البيومي الهاشمي
هكذا يحمي الأبطال المصريون رؤوسهم من الحجارة
*************************
وصلوا يا ثوارنا في مصر ...
على سيدكو الحسين ...
الف صلاة ...
وسيروا باركوا ...
الثورة في السيدة ...
وصلوا ماشيين في الثورة ...
على أم هاشم ....
*************************
بعد أن تحول ميدان التحرير في قلب القاهرة إلى ساحة معارك حقيقية اثر اقتحام الآلاف من الموالين لحسني مبارك هذا الميدان الذي يتجمع فيه الآلاف من المتظاهرين المطالبين برحيل مبارك و بما أن هؤلاء المتظاهرين لم يكونوا مجهزين لمواجهة من هذا النوع فقد لجؤوا الى أمور بدائية لحماية رؤوسهم من الحجارة التي كان الطرف الأخر يقذفهم بها حيث لجأوا الى وضع ما توفر فوق رؤوسهم.
يوزع الحجارة بدل الخبز
ثورة الحجارة في زمن سوف تتكلم
فيه الحجارة ...
وغدا اللقاء في الأقصى والقدس
!!!!!!!!يا جيوش مصر المحروسة ....
ثورة المستضعفين .....
مشروع جهـاد الأمـّة ، ليس هو أعمالاً قتاليـَّة ، ولاعمليات تفجيرية فحسب ، إذ لوكان كذلك ، لتحوَّل إلى أوراقٍ بيد قِوًى أُخرى ، توظِّفـه لإهدافها السياسيّة ، كما يحدث في بعض الساحات الجهادية !
بل مشروع الجهاد يجمع بين القوة الضاربة ذات اليد الطولى ، والنضال السياسي ذي القدرة الكبيـرة على المناورة ، وإغتنام الفرص ، والدعاية الذكية الهادفة ، والحشد الجماهيري الدؤوب ،
على أن يدار ذلك كلَّه بكفاءةٍ عالية تجمع بين التمسُّك بالثوابت ، والحكمة البالغـة في الترجيـح عند تعارض المصالح والمفاسـد ، وفي ترتيـب الأوَّليـات ، وتوظيف كلِّ وسائل العصـر بما تحمله كلمة الوسائل من إتساع ، وتجدِّد ، وتطوُّر .
وذلك لايمكن إلاَّ في إطار حركة محكمة التنظيم ، ذات فكر واعٍ منظَّم مستنير ، وتُقـاد بقادةٍ عظـام ، هـم على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقهـم ، وتحاط باتباع يقدِّسون الإلتزام بالحركـة روحاً ، وثقافةً ، وتنظيمـاً ، كإلتزامهـم بقداسة قضيتـهم.
الشيخ حامد العلي حفظه الله
الشيخ حامد العلي حفظه الله
لثورة الغضب في مصر
مشروع جهـاد الأمـّة ، ليس هو أعمالاً قتاليـَّة ، ولاعمليات تفجيرية فحسب ، إذ لوكان كذلك ، لتحوَّل إلى أوراقٍ بيد قِوًى أُخرى ، توظِّفـه لإهدافها السياسيّة ،
كما يحدث في بعض الساحات الجهادية !بل مشروع الجهاد يجمع بين القوة الضاربة ذات اليد الطولى ، والنضال السياسي ذي القدرة الكبيـرة على المناورة ، وإغتنام الفرص ، والدعاية الذكية الهادفة ، والحشد الجماهيري الدؤوب ،على أن يدار ذلك كلَّه بكفاءةٍ عالية تجمع بين التمسُّك بالثوابت ، والحكمة البالغـة في الترجيـح عند تعارض المصالح والمفاسـد ، وفي ترتيـب الأوَّليـات ، وتوظيف كلِّ وسائل العصـر بما تحمله كلمة الوسائل من إتساع ، وتجدِّد ، وتطوُّر .وذلك لايمكن إلاَّ في إطار حركة محكمة التنظيم ، ذات فكر واعٍ منظَّم مستنير ، وتُقـاد بقادةٍ عظـام ، هـم على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقهـم ، وتحاط باتباع يقدِّسون الإلتزام بالحركـة روحاً ، وثقافةً ، وتنظيمـاً ، كإلتزامهـم بقداسة قضيتـهم.
ثورة المستضعفين .....
هكذا يحمي المتظاهرون المصريون رؤوسهم من الحجارة… بالصور
تاريخ النشر : 2011-02-04
بعد أن تحول ميدان التحرير في قلب القاهرة إلى ساحة معارك حقيقية اثر اقتحام الآلاف من الموالين للرئيس حسني مبارك بعد ظهر أمس الأربعاء هذا الميدان الذي يتجمع فيه الآلاف من المتظاهرين المطالبين برحيل مبارك وبما أن هؤلاء المتظاهرين لم يكونوا مجهزين لمواجهة من هذا النوع فقد لجأوا الى أمور بدائية لحماية رؤوسهم من الحجارة التي كان الطرف الأخر يقذفهم بها حيث لجأوا الى وضع ما توفر فوق رؤوسهم.
ثورة المستضعفين .....
.........
وكالات
القلعة الحرة
المظاهرات تعيد الشيخين [ أحمد المحلاوي ] و [ حافظ سلامة ] للشعب
الشيخ أحمد المحلاوي
يا ثورة جمل المحامل ....
......................................................................
الجمعة 04 فبراير 2011
مفكرة الاسلام: رصد مراقبون ظهور الشيخين أحمد المحلاوي وحافظ سلامة بين صفوف الشعب المصري خلال الأحداث الأخيرة التي حركت المشاعر وأخرجت الشباب والشيوخ للمطالبة بالتغيير.
وقد ظهر الشيخان لتأييد الانتفاضة الشعبية التي أدهشت الكثيرين بسبب ضخامتها وتواصلها وأوضحا للمتشككين أن هذه الثورة ليست خروجًا على ولي الأمر وإنما مطالبات بالإصلاح وجهاد ضد الظلم.
وبعدما ألقى الشيخ المحلاوي خطبة ساخنة قاد التظاهرات التي اندلعت أمام مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية، فيما فضل الشيخ حافظ سلامة الانتقال من السويس إلى العاصمة الأولى لمؤازرة المتظاهرين.
الجمعة 04 فبراير 2011
المظاهرات تعيد الشيخين [ أحمد المحلاوي ] و [ حافظ سلامة ] للشعب
مفكرة الاسلام: رصد مراقبون ظهور الشيخين أحمد المحلاوي وحافظ سلامة بين صفوف الشعب المصري خلال الأحداث الأخيرة التي حركت المشاعر وأخرجت الشباب والشيوخ للمطالبة بالتغيير.
وقد ظهر الشيخان لتأييد الانتفاضة الشعبية التي أدهشت الكثيرين بسبب ضخامتها وتواصلها وأوضحا للمتشككين أن هذه الثورة ليست خروجًا على ولي الأمر وإنما مطالبات بالإصلاح وجهاد ضد الظل
وبعدما ألقى الشيخ المحلاوي خطبة ساخنة قاد التظاهرات التي اندلعت أمام مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية، فيما فضل الشيخ حافظ سلامة الانتقال من السويس إلى العاصمة الأولى لمؤازرة المتظاهرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق