السبت، 17 مارس 2012

عظيم أن يلتقي العشاق ... في ظلال ثورة التجديد الآتية ويلتقي المحبوبين ... في ظلال الروح ... الشيخ محمد حسني البيومي الهاشمي





عظيم
أن يلتقي العشاق ...
في ظلال ...
 ثورة التجديد الآتية
 ويلتقي ...
 المحبوبين ...
في ظلال ...
 الروح ...



نثري في المدخل  ...
يتقدم هذي ...
الصفحة ...
فارقب ...
سطري ...
بعد النثرالآتي ...

***************


عظيم أن يلتقي العشاق ...
وعظيم أن ...

يلتقي المحبوبين ...

وكل المختارين ...

في ظلال الروح ...



في ظلال الغاية ...

 التي تبرر الوسيلة ...

........................


قالوا :

الميكافيلية  ...




هي سبب التراجع ...

والميكافيلية ...

........................

فقلنا ...

هي نتاج الأنظمة الرجعية ...

فقالوا :  
........................

البراجماتية ...


 هي سبب التخلف ...

فقلنا :

التخلف ...

عن ركب النبوة هو أصل التخلف ...

والمصلحة الفردية ...
غاية الإشباع  ...
على رأس القضية ...
وكل قضية ...

خارج إشباع الذات ...
 غلوا ...
 يسحق النفس  ...
ويبرز جوهر القلب ...
خارج ...
سياق قضية ...
قضية ثورة روح ...
وقضية بناء النفس ...
وثورة النفس ...

حبي المحبوب ...

 هي أجمل قضية ...
في ثورة روحي ...
فلا تجعل ذاتك ...
نفس
عدوة بين جنبيك ... 

تسعر حقدا ...
تسعر غلا ...
تسعر قتلا ...

تسعر  ...

أزمات التنظيم المتهاوي ...
!!!!!!!!!

واجعلها جوهر روح ...

 من ...

روح القدوس الهي ...

 فهذي حبي ... غاية آمالي ...
 من ...

ثورتك العلوية ...

وغاية المصلحة ...
في الذات ...
وبناء الذات الثورية ...

 والتخلف عنها شجرة ...
شجرة ثورة سوء ...
 لزم فيها  ...
الاجتثات ...
من أصل الصورة ...
!!!!!!!!!

شجرة ملعونة في النفس ...
زرعت ...


 فلماذا لا تنزع الذات  ...

المقلوبة ...
المقلوبة ...

 عن  ...

روح القدوس الهي ...

وتنبذ فكر اللعنة  ...
فكر أمية ...
!!!!!!!!!

تقاتل حسينا ابن النبوة ...
 قدسية التاريخ ...

عليه ...
صلوات القدوس الهي ...
 القدوس الهي ...

حبي ...
حبي ...

أجتث الذات المقلوبة ...

وأرسم ...
في طية قلبك روحا ...

تسقط لغز أمية ...
روح الشرك ...

!!!!!!!!!

روح الشرك ...

في الذات  ...
وإلحق  ...
بنور الحق نبوة ...

 وأدرك الروح  ...

بمصطلح ...
القرآن  ...
وكن عقلا ثوري  ...

مدبر ...
مدبر ...
مدبر ...

لثورة بناء ...

وهذا لعمري ...
  في ...
صفحة نور ...

القدوس الهي ...
عظيمي الأزلي ...

لزومية ثورتنا ...
لزومية ثورتنا ...

........................




فقالوا :
هذا تاريخ ملوكي ...
هذا تاريخ ملوكي ...
هذا تاريخ ملوكي ...

!!!!!!!!!
 فقلنا ...
 لهم ...
لعمري  ...
هذا فكر الردة ...
وملوك  ...
الردة الملعونة ...
!!!!!!!!!

........................

فقلت  ...
فقلت  ...
فقلت  ...

لهم في كل صفحاتي ...
الثورية ...

الأموية ...
الأموية ...
الأموية ...

والسياسة الأموية   ...

 عار الأمم المقبوحة ...
وأصل الداء المجتث  ...
من خاصرة العبراني  ...
الماسوني ...
 صدر ...
صدر ...
صدر ...

للخزر صهيونية عار ...
صهيونية عار ...
صهيونية عار ...

 وفكر إرهابي غائي ...

 مولود بالقسر ...
مولود بالقسر ...

 وفكر الردة ...
وفكر الردة ...

مبني على ....

ثورة إكراه قسري ...
ثورة إكراه قسري ...
ثورة إكراه قسري ...

 وتنظيم  ...
المفسدة الأرضية ...
 أمية عار ...
 الأمم ...

!!!!!!!!!

هي مفرزة ...
كل لغات الأرض ...

لغات الأرض المقبوحة   ...
لغات الأرض المحروقة  ...

زرعت ...
بنازي ...
 التنظيم الدولي الملعون ...
 أمية ...

!!!!!!!!! 
.........................................
  فهنا درسي ...
في عمري ونظرية ثورة روح ...
بعد النثر مقدمتي ...
.........................................

 الميكافيلية ...
والميكافيلية الأوروبية  ...

هي نتاج فاضح للفكر الأعرابي الرديئ ..
والرمادي الخياني ، الذي احله عملاء الفريسيين ...
أمثال شاؤول الطرطوسي ...
قاتل الأنبياء ...
عليهم السلام و الصلوات ...
في فلسطين المقدسة ...
وقاتل الشرفاء المقدسيين على مدار التاريخ الصراعي بين
 الكتبة العملاء للفكر الروماني والبابلي ، ومساحة
 الشرق الذي حمل صورة الانسانية ...

الفريسيين هم أقبح سمة حقيرة في منهج ...
كل الكتبة الرجعيين الخونة ...

صنعوا الفكر العاري ... من صحة منهج  ... 
في كل الأمم ...
وزوقوا الفكر العاري ...

 بمجالس  ...
نور الكلمة المتعالي ...
مسيح النور...
عيسى المحبوب في فكري الثوري ...
خلق من نور ...

 نور الله الأعلى ...

محمد ...
محمد ...
 محمد ...

 عليه  ... 
صلوات القدوس الهي ...

 نور الله المتعالي ...
نور الله المتعالي ...



سحق الكتبة بروح ثورية قوية ... 


وثورة جبروت ...

عملاقة ...
عملاقة ...
عملاقة ...

تتنفس روحي من قلب ...

الكلمة المبروكة ...
الكلمة المبروكة ...
الكلمة المبروكة ... 



فجائت ثورة حبي ...
مسيح الكلمة ...

عملاقة بخطاب الإنجيل ...
 الأممي ...

رسالة نور في الأمم ...
رسالة نور في الأمم ...

تنسكب بروحي القلمي ...

من روح   ...
من روح   ...
من روح   ...

بشارة ملكوت الهي ...

تهدر ثورة قلبي ...

الملهوف ...
الملهوف ...
الملهوف ...

 على ...  حبي ...
على  ...  حبي ...

يصرخ ثورة  ...

{7 فَلَمَّا رَأَى كَثِيرِينَ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ وَالصَّدُّوقِيِّينَ يَأْتُونَ إِلَى
 مَعْمُودِيَّتِهِ، قَالَ لَهُمْ  :

« يَاأَوْلاَدَ الأَفَاعِي، مَنْ أَرَاكُمْ أَنْ تَهْرُبُوا مِنَ الْغَضَب الآتِي؟ 8فَاصْنَعُوا أَثْمَارًا تَلِيقُ بِالتَّوْبَةِ. 9وَلاَ تَفْتَكِرُوا أَنْ تَقُولُوا فِي أَنْفُسِكُمْ : لَنَا إِبْراهِيمُ أَبًا. لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ اللهَ قَادِرٌ أَنْ يُقِيمَ مِنْ هذِهِ الْحِجَارَةِ أَوْلاَدًا لإِبْراهِيمَ. 10وَالآنَ قَدْ وُضِعَتِ الْفَأْسُ عَلَى أَصْلِ الشَّجَرِ، فَكُلُّ شَجَرَةٍ لاَ تَصْنَعُ ثَمَرًا جَيِّدًا تُقْطَعُ وَتُلْقَى فِي النَّارِ.
11أَنَا أُعَمِّدُكُمْ بِمَاءٍ لِلتَّوْبَةِ، وَلكِنِ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي 
هُوَ أَقْوَى مِنِّي،
 الَّذِي لَسْتُ أَهْلاً أَنْ أَحْمِلَ حِذَاءَهُ...
هُوَ سَيُعَمِّدُكُمْ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ وَنَارٍ.  12الَّذِي رَفْشُهُ فِي يَدِهِ، وَسَيُنَقِّي بَيْدَرَهُ، وَيَجْمَعُ قَمْحَهُ إِلَى الْمَخْزَنِ، وَأَمَّا التِّبْنُ فَيُحْرِقُهُ بِنَارٍ لاَ تُطْفَأُ ». }
: انجيل متى : 3 : 11 ، 12

6وَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ  :
« انْظُرُوا، وَتَحَرَّزُوا مِنْ خَمِيرِ الْفَرِّيسِيِّينَ وَالصَّدُّوقِيِّينَ». 7فَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ قَائِلِينَ:«إِنَّنَا لَمْ نَأْخُذْ خُبْزًا». 8فَعَلِمَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ :
«لِمَاذَا تُفَكِّرُونَ فِي أَنْفُسِكُمْ يَا قَلِيلِي الإِيمَانِ أَنَّكُمْ لَمْ تَأْخُذُوا خُبْزًا؟ 9أَحَتَّى الآنَ لاَ تَفْهَمُونَ؟ وَلاَ تَذْكُرُونَ خَمْسَ خُبْزَاتِ الْخَمْسَةِ الآلاَفِ وَكَمْ قُفَّةً أَخَذْتُمْ؟ 10وَلاَ سَبْعَ خُبْزَاتِ الأَرْبَعَةِ الآلاَفِ وَكَمْ سَّلاً أَخَذْتُمْ؟ 11كَيْفَ لاَ تَفْهَمُونَ أَنِّي لَيْسَ عَنِ الْخُبْزِ قُلْتُ لَكُمْ أَنْ تَتَحَرَّزُوا مِنْ خَمِيرِ الْفَرِّيسِيِّينَ وَالصَّدُّوقِيِّينَ؟» 12حِينَئِذٍ فَهِمُوا أَنَّهُ لَمْ يَقُلْ أَنْ يَتَحَرَّزُوا مِنْ
 خَمِيرِ الْخُبْزِ، بَلْ مِنْ تَعْلِيمِ الْفَرِّيسِيِّينَ وَالصَّدُّوقِيِّينَ.  } :
انجيل متى :16 : 6 ـــ 12  

مسيح الكلمة حبي ...
يصرخ ثورة  ...
يصرخ ثورة  ...

في وجه القتلة الرجعيين ...
في وجه القتلة الرجعيين ...
في وجه الكتبة الرجعيين ...

سموا زورا فريسيين ...
 بصفات العار  ...

افترسوا ...
افترسوا ...

الخلق بدجل الكتبة  ...
ودفاتر محتقرة ...
 في كل الخلق  ...
تشهد ...
   زورا ...
تكتب زورا ...

ودجل ديني غارق ...

  في ...
  في ...

ثورة سوء الكلمة ...


 نبي الكلمة المبروكة ...
نبي الكلمة المبروكة ...

بشارتي في قلب الإنجيل ...
 بشارتي في قلب الإنجيل ...

عالم كل الأمم  ...
عالم كل الأمم  ...


جئت على قدر الهي  ...
جئت على قدر الهي  ...


في القدس ...
في القدس ...
في القدس ...

  بشر ...
  بشر ...
  بشر ...

بها المسيح الروحي...
 الثوري ...
في وجه  ...

نبي الكذبة الدوليين ... 

جاؤوا ...
نتاج ... 
أموي ...

 ولبوس خزرية مقلوبة ...
ولبوس خزرية مقلوبة ...

لازالت في أزمة عيش في قلب القدس ...

وهي التي حملها الأنبياء عليهم السلام والصلوات  
ثورة وطنية عملاقة من اجل تحرير القدس ...
من خونة الفريسين الذين عاثوا 
في الأرض الفساد ...

وهموا المقاتلين ضد قديسي العلا ...

 انه وجه بولس الشرقي الفريسي الذي غير مجرى 
الواقع في أوروبا وكان مسئولا هو وجماعات اليهود ... 

من عبدة الوثنية والآلهة الأخرى ... 
والذين مرروا الخيانة الأعرابية في القدس وأسقطوها
 لحسابات الخط الرجعي الشمالي ... 

وجعلوا القدس مقاما ومرتعا لكل الطامعين ...
 ناهيك عن إفساد كل المهمات الثورية في الاسلام الالهي الذي مثل بداياته ونهاياته النور المحمدي الأزلي على مستوى الأنموذج وعلى مستوى المثال كان النبي موسى عليه الصلوات والتسليم
 الى حالة النبي عيسى الرائدة والثورية ...

وكان لإزاحة هذا الخط الثوري التغييري المناط إلهيا
لجبهة الحق الأعلى ... الأساس في الانحراف لحساب
 الجبهة الأعرابية المتخلفة ...
!!!!!!!!!
والتي شكلها بداية رجالا ت الماشياح اليهودي العسكري ... 
انطلقت من طرطوس الى أنطاكية الى اليونان ...
جبهة صدرت التخلف الديني الشرقي ، ومسخت 

العقول لحسابات
 الغزو الفكري ...
 المتصدر بكل اسف على كل المساحة
 الجغرافية من
 الشرق الى أوروبا ...
!!!!!!!!!

وامتلاك الصنعة الوثنية في مساحة التاريخ المقلوب 
وهو ان يكون الفكر الذي أطلق عليه 
" الفكر التغريبي "  
أن مصدره الإلهامي هو الشرق الاسلامي وحزام الثقافة والفاشية الدموية الأموية ...
أي بإختصار الفكر الشرقي الصهيوني الأعرابي ...
فكر الكتبة المتهودين على الأصول الوثنية ...
!!!!!!!!!

وبولس الطرطوسي المتفرس القاتل هو المتصدر لفكر الثورة الاستشراقية نحو الشمال على كلية الخارطة العالمية ...
 ونسف التقسمة الشرقية والغربية وهي التي جائت
 في النصر القرآني الكريم وكتب المرسلين ...
عليهم السلام والصلوات ...

{   شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ... } :
: النور35

..............................................

 موسوعتنا في المصطلح القرآني :
( مصطلح الشرق والغرب في القرآن الكريم  )
نثري قراءة أصولية وتاريخية بعنوان :
لا شرقية ولا غربية نور من وحي الصورة  : تنشر قريبا ...

..............................................

وبولس شاؤول الطرطوسي هو :
 الذي نقل وجه السلام والاسلام والانسان الى مساحة الغدر والخيانة والسمسرة الدينية وطابور كالح الوجه يرعى الدين الوثني ... 
ويؤسس كنائس وثنية بدلا من الكنس اليهودية المفلسة ...
 " اليهوية "  ...
" محاولة انقلاب فريسية يهودية على التاريخ " ...
...  في أقسى شكل فاضح للتحدي للقيم الانسانية ...
انهم الكتبة أقذر ما عرف التاريخ من أدمغة فاسدة تربت 
على جيل من المفسدة ...

والمعادية بشمولية قهرية سافرة ...

لكل ما هو مقدس وأخلاقي ...

زناة التاريخ وعبدة الأوثان ... !!!

وتنشأة القيادات الرعناء الوثنية المسلوبة لحسابات 
الخط الفريسي 
 الرجعي المتخلف والمفلس بامتياز من القيم الأخلاقية ...
جمع زنيم ... عتل بعد ذلك زنيم ...

انه بولس الطرطوسي قاتل الحواريين في فلسطين المقدسة ... والناسف لمشروع الدخول للأرض المقدسة نور النبيين وعدو المرسلين ...
وراجم النبيين وقاتل كل الحواريين ...

37«يَا أُورُشَلِيمُ، يَا أُورُشَلِيمُ! يَا قَاتِلَةَ الأَنْبِيَاءِ وَرَاجِمَةَ الْمُرْسَلِينَ إِلَيْهَا، كَمْ مَرَّةٍ أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلاَدَكِ كَمَا تَجْمَعُ الدَّجَاجَةُ فِرَاخَهَا تَحْتَ جَنَاحَيْهَا، وَلَمْ تُرِيدُوا! 38هُوَذَا بَيْتُكُمْ يُتْرَكُ لَكُمْ خَرَابًا. 39لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ لاَ تَرَوْنَني مِنَ الآنَ حَتَّى تَقُولُوا: مُبَارَكٌ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ!».


" أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلاَدَكِ كَمَا تَجْمَعُ الدَّجَاجَةُ فِرَاخَهَا تَحْتَ جَنَاحَيْهَا، وَلَمْ تُرِيدُوا! 38هُوَذَا بَيْتُكُمْ يُتْرَكُ لَكُمْ خَرَابًا. "
انجيل :  متى : 23 : 37 ، 38
انه بولس الطرطوسي قاتل الحواريين في فلسطين المقدسة ...
وضفاف الأردن ليورث لنا التاريخ عبد الله 
 وحسين وحسن طابور  
قذر من المهجنين ...

 هاشميون بشهادة زور فاضحة ...

!!!!!!!!!
حسن قزم الوجه والقامة واخية الراحل بروائح قذرة في
القصر الملكي لازالت تفوح من قبره الكرية ...
!!!!!!!!!

على باب القصر ... 


التثليث والوطنجية الزائفة ...


شعارات بولس الطرطوسي ...

   الله ... الملك ... الوطن ... 


وعلى قفا الملك الوثني ...
تعلق اليافطة الوثنية الكريهة ...

 ابنه عبد الله الهاشمي المهجن ...

!!!!!!!!!

ذو عيون زرقاء نصب عارا على كرسي المملكة الوثنية الغادرة ...
وأي هواشم زور مهجنين من بيوت الدعارة الفريسية  ...
 ومنتجات بولس في بقايا المحافظين من عناصر تاتشر المرأة الحديدية الخائرة من الداخل ...
وكنس وثنية فيها التثليث المفلس أيضا هو تفريغ ماسوني مبكر ...

لفتيل الثورة الالهية التوحيدية في ألأرض المقدسة ...

وتحويل الدين لسياسة افلاس للشعوب ...
ولإيوان غادر لطبخ المؤامرات الغادرة من محاولة 
اغتيال المسيح ...
عليه السلام والصلوات ...

الى مشاريع روجرز وخواتيمها في اسقاط مصر في حظيرة
بولس الوثنية ...
وغطاءه الزائف من شعارات البروتستانت الفريسيين 
قتلة الهنود الحمر الأحرار الثوريين ...
وتزوير الصورة على النمطية التصالحية مع عدو
 الأرض والانسان ...
... ( الفريسيين والكتبة ) ...
 وتحويل التوحيد الثوري ...

من أصل الصورة الثورية الاستشهادية ...
الذي اختطها السيد المسيح ...

  عليه السلام والصلوات ...



كمنهج ورسالة ثورية مقبلة...

في وجه اليهود الكلاب الوثنيين القادمين ...
وفلسفته الخطابية الموجهة تحت عنوان :
... " لا تعطوا القدس للكلاب "  ...

{  6لاَ تُعْطُوا الْقُدْسَ لِلْكِلاَب، وَلاَ تَطْرَحُوا دُرَرَكُمْ قُدَّامَ 
الْخَنَازِيرِ، لِئَلاَّ تَدُوسَهَا بِأَرْجُلِهَا وَتَلْتَفِتَ فَتُمَزِّقَكُمْ. }
: انجيل متى : 7 : 6

   ليغلق الطريق على كل المستقبل الأعرابي المهادن      
     و النفاقي الاشراكي حتى  ...

زمان الألفية الثانية الخاتمة ...
 لهذا رفع السيد المسيح عيسى ابن مريم ...
عليه السلام والصلوات ...
 سيفه المقاتل وكلمته الثورية في تعبئة الجماهير ...
وهو عليه الصلاة والسلام ...
 ابن فلسطين المقدسة والمبشر في قيادته للمسيح ...


عليه السلام والصلوات ...

المنتظر الآتي بعده ...
المنتظر الآتي بعده ...


لهذا كان السيد المسيح ...
عليه السلام والصلوات ...
بحق ومن خلال دراستي التحليلية لكل جزئيات
 الإنجيل المقدس ...

 انه كان يطرح ذاته انه القيادة الالهية الموطئة ...
والمبشرة للنبي المختار في زمن الخاتمة  ...
ووعد الآخرة ...

 {  27فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ سَوْفَ يَأْتِي فِي مَجْدِ أَبِيهِ مَعَ مَلاَئِكَتِهِ، وَحِينَئِذٍ يُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ عَمَلِهِ. 28اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ 
ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوُا 
ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي مَلَكُوتِهِ ... } ...

انجيل متى : 16 : 24 ــ 28

  لهذا كان السيد المسيح ...
عليه السلام والصلوات ...

عظيما في مساحته قليلا  أمام عظمته
وهو يصف بتواضع رفيع ...
الرسول ...

الأعظم ملكوت السموات الآتي بعدي ...
محمد ... محمد ... محمد ...
 صلى الله عليه وآله الطاهرين ... 

رافعا صليبه وهو بمثابة حبل المشنقة
 في زمان 
حكام الأعراب المعاصرين ...

   ثورة في وجه الفكر الأعرابي الكريه ...

الذي قدم الدين لأوروبا بشكل مزور ومزيف ...
في شكله ...

وهو الصورة المقلوبة والمحاصرة
لشكل الجيتو التآمري ...

 ويبق الصليب النوراني الاستشهادي هو رمزا في نور الثورة الالهية ورمزا لكل القادمين نحو ألفيتنا الخاتمة ... 
ثورة روح استشهادية رفيعة ...
 في وجه التثليث والشركة الالهية الوثنية القبيحة ...

 ان السيد عبد الله المسيح  ...
عليه السلام والصلوات ...
 لازال عبر الزمان في الأرض المقدسة يصرخ في وجه 
 كل المحتلين والغاصبين الوثنيين بلبوس ...
 الوثنية الخزرية الوثنية الأموية ...

يشهر الصليب ويعلن دمه وصلبة في مواجهة
أعداء الحرية وأعداء الكلمة ...
{  6لاَ تُعْطُوا الْقُدْسَ لِلْكِلاَب، وَلاَ تَطْرَحُوا دُرَرَكُمْ قُدَّامَ الْخَنَازِيرِ، لِئَلاَّ تَدُوسَهَا بِأَرْجُلِهَا وَتَلْتَفِتَ فَتُمَزِّقَكُمْ. }
: انجيل متى : 7 : 6

ويصعد الثورة الالهية في الأرض المقدسة ...
الى خيار الشهادة في وجه بقايا الكتبة والفريسيين الرابضين تحت يافطة الوثني هيرتزل ضحية الجيتو الانعزالي ... وضحية بقايا الفكرالدموي التلمودي المبني على ثقافة القهر الانتقامي في الشعوب ...

24حِينَئِذٍ قَالَ يَسُوعُ لِتَلاَمِيذِهِ:
«إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي، 25فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَلِّصَ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا، وَمَنْ يُهْلِكُ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِي يَجِدُهَا. 26لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟ أَوْ مَاذَا يُعْطِي الإِنْسَانُ فِدَاءً عَنْ نَفْسِهِ؟ 27فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ سَوْفَ يَأْتِي فِي مَجْدِ أَبِيهِ مَعَ مَلاَئِكَتِهِ، وَحِينَئِذٍ يُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ عَمَلِهِ. 28اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوُا ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي مَلَكُوتِهِ».
انجيل متى : 16 : 24 ــ 28

وهذه الصورة البديعة في الاستشهاد وهي التي تترجم فكر
 السيد المسيح الرسالي الثوري الروحي ...
 والممثلة في خطاباته ...
النقيض التام لفكر الحواريين المجاهدين والمناضلين ...
 الذي أعدهم عليه الصلاة والسلام لزمن الخاتمة ...
مهيئهم لابن الانسان القادم وهو
 القديم الأيام والأزلي ...

 الذي سيخلص العالم ...

لهذا كان لتزوير التوراة وحرف بعض ملامحها في
 تفسيرات الكتبة والسيطرة على 
تفسيرات الإنجيل ...
بثورة بيع الأناجيل من خلال تجارة الفريسيين والكتبة 
الى يومنا هذا ...
 وهو تمامية الفكر الأعرابي المتخلف  ...

قلب فيه الأنموذج الثوري في الإنجيل الى حالة هزيمة !!!
وتعطيل هذه الروح الالهية الثورية في المنهجية التغييرية ... 
" الثورة المضادة " ... 
من خلال هيمنة فكر بولس الوثني والعميل للمخابرات الرومانية " 
... " الجاسوس الروماني "  ...
... وتحريف هذه الوجهة من خلال خلق ديانة وثنية في قلب 

 الثورة التوحيدية التي شكلها ابن القدس العتيد السيد والنبي 
العملاق في الشخصية 
المسيح الهاروني ابن مريم ...
عليه السلام والصلوات ...
  .. والمحمدي الأصول والميلاد والثورة الروحية ...
وهنا نسجل ثورتنا المعاصرة على هذه الركائز ...
مع السيد المسيح بأنها مشروع شهادة من أجل القدس
 الى مشروع دجل وبيع الدجاج والبيض 
والزيف وعبث السحرة  ...
 في الهيكل وبيت الرب الذي أقيم للعدل والصلاة ...
 انه خيار الشهادة والاستشهاد بلاحدود ...
من أجل القدس ... فليحمل صليبه وليتبعني ..
 استشهاديا ...
فقلب أبناء الأعور الدجال وإبليس اللعنة الأبدية
 مساحات النص النعمة الى نقمة 
وتحويل القدس
 الحرية الى القدس الوثنية ...

وتحويل الصليب الروماني الذي اعدم عليه
 قديسي الله العلي
في الأرض المقدسة ...
الى أقانيم يهودية وثنية الصنع ... 
ليبقوا هم أتباع 
موسى النبي عليه السلام والصلوات 
بالصورة الزائفة ...

وهنا المفارقة في فوضى البيع وتحويل الدين الى حكم 
 إلحاقي للوثنية بغطاء الميكافيلية الأموية  ...
وهي التي حولت الفكر الخزري الوثني الى قاعدة صهيونية لتحطيم الأموية أمويا عبر المراسلات اليهودية في
حكومات الأندلس الأموية ...
المعادية للاسلام وبيت النبوة ...
عليهم السلام والصلوات ...
         الى حظيرة صهيونية دموية والى ميكافيلية فاضحة ...          
استودع فيها فكر التلمود ببقايا الحثالات الأموية في الأندلس ...
 وهكذا انكشف الوجه الجريمي المنظم حتى هيرتزل الوثني الذي من أصل القضية عدو للمسيح والأنبياء ...
عليهم السلام والصلوات ...

هنا المفارقة في  التحليل الثوري الروحي في مساحات القديسين الشرقيين الى تصوير السيد المسيح عليه السلام وهو الناصري 
وسماته الشامية الى طفل ذو عيون زرقاء وأمه
 مريم ... 
عليها السلام والصلوات  ...
والتي تربت على مريمية الجبل في الولادة الى 
حالة وثنية لتكون من ساحة القديسين
 الى أم الرب ...
هذه هي صورة الوثنية  الوطنية ...
في زمان كما فيه قول النبي الأعظم  ...
محمد صلى الله عليه وآله الطاهرين :
" يأتي زمان لا يبقى من الدين الا اسمه ، ومن القرآن الا رسمه " ...
 وقال صلى الله عليه وآله الطاهرين :
" لا الدجال أخوفني عليكم ولكن الأئمة المضلون "
إنهم القادة الكتبة ومزوري الدين الفاضح والمتأمرك
 بلبوس الصهينة الأعرابية والمغلف بتفاسير قرآنية مريبة
في التحريف التفسيري لتكون ...
قمتها تماميا بمقام الحكام الطغاة والظالمين ...
وهذا هو الخسران المبين ...
أن يتحول الدين الى مشاريع تجارية ...
ولبوس للخونة الرجعيين ..

{فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُم مِّن دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ }
:  الزمر15

قال السيد عبد الله المسيح ...
في خطاب الانجيل :
" 26 لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ  ؟  "
انجيل متى : 16 :26 ، 27
{38وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُني فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. 39مَنْ وَجَدَ حَيَاتَهُ يُضِيعُهَا، وَمَنْ أَضَاعَ حَيَاتَهُ مِنْ أَجْلِي يَجِدُهَا. 40مَنْ يَقْبَلُكُمْ يَقْبَلُنِي، وَمَنْ يَقْبَلُني يَقْبَلُ الَّذِي أَرْسَلَنِي. 41مَنْ يَقْبَلُ نَبِيًّا بِاسْمِ نَبِيٍّ فَأَجْرَ نَبِيٍّ يَأْخُذُ، وَمَنْ يَقْبَلُ بَارًّا بِاسْمِ بَارّ فَأَجْرَ بَارّ يَأْخُذُ، 42وَمَنْ سَقَى أَحَدَ هؤُلاَءِ الصِّغَارِ كَأْسَ مَاءٍ بَارِدٍ فَقَطْ بِاسْمِ تِلْمِيذٍ، فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ لاَ يُضِيعُ أَجْرَهُ». }
انجيل متى : 10 : 38 ــ 48
هذا هو فكر الاسلام الثوري الروحي الذي نحمله 
اليوم نحو العالمين ...
إنها ثقافة الخليفة الالهي القادم ...
المهدي المخلص الموعود وابن الانسان العالمي
 النبي الأممي :

محمد ...
محمد ...
محمد ...

صلى الله عليه وآله الطاهرين ...

الذي يحمل ثقافة الخلاص وتحرير القدس قضيته ...
ويعتبر شعب فلسطين ...

كما هو المنظور الالهي القدسي ...
 أنهم شعب الله العلي ...
قديسي العلى ... كما سماهم المعلم المحمدي ...
عبد الله المسيح ابن مريم
عليهما السلام والصلوات ...
زوج النبي الأعظم  ...
محمد صلى الله عليه وآله الطاهرين ...

في الجنان ينزل وشيكا من حظيرة القدس على أجنحة 
ملكين ليعيد الكتاب ويفتح التوراة جوار السيد المهدي المعظم
 ابن الرسول الأعظم ...

محمد صلى الله عليه وآله الطاهرين ...

حملة السلام في القدس ...
مسقطين الى الأبد فكرالكتبة ...
وفكرالفريسين أعداء الله والقدس ...

 وهم الكلاب الذين اسكنوا اليهود الوثنيين ...
 وأسكنهم بنو أمية في الشام ومرروا وجودهم ،
بفكر المؤامرة ...

وجائت أنظمة الردة الأعرابية حتى الأمس القريب لترحل بقية ابناء اليهود من البلاد العربية الى القدس ... 
وهنا فاجعة الفكر الأعرابي الفريسي المتوحد 
في الوعي الاكراهي نحو الشعوب ...
 وتبيان خطورة المصطلح الأعرابي في 
وجه المصطلح العربي 
المحمدي الاصطفائي ...

وتحت عنوان التسامح الدموي المعادي للاسلام والنبوة
 وبيت النبوة المكرمين 
عليهم السلام و الصلوات ...
اسكنوا في القدس الكلاب ...

فكانوا ذروة الفكر الأعرابي السافك للدم ...
ناهيك عن سماته الغارقة و في النفاق والردة ...

{الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }

: التوبة97

هذا هو شاؤول الطرطوسي اليهودي الوثني
 الذي تربى
 على عقائد الوثنية وعبادة الأصنام ...

في الدول المجاورة وحجور الزواني ...

المنصوبة أمام الأقصى الغربي  ...
بيت الرب الجليل ...
هاربا نحو انطاكية واليونان ...

ليبشر بالوثنية اللاهوتية  ...
والشركة الوثنية لبيع كتب الانجيل
والرسائل الزائفة ...

على بوابات التبشير والثورة الإلحادية ...
وليعبر عن فكر فلسطين ...
بصورة ملحدة وثنية ...

ويؤسس لللادينية في
المشروع الشرقي ...

بعد أن اسهموا في ...


محكمة بيلاطس الرومانية ...



والتي عقدت لمحاكمة عدالة السيد المسيح الثوري 
في الأرض المقدسة ...
الى تنفيذ خصائص المؤامرة وأبجدياتها ...

ولليوم يعيش الفريسيون الجدد  ...

" الصهيونيين الجيتويين " ...
ضحايا للفكر المعادي ...

للتوراة الموسوية المعظمة ...

والتي تفضحهم صفحاتها الى اليوم ...
فهلا أدرك ثوار بيت المقدس أي فكر روحي يحملون ...
 أم لازالت كراسيهم تترنح في أتون فكر المؤامرة 
والاغتيال والتصفية بكاتم الصوت ...
  وبجرعة السم الأموية ...
وانفاذ السياسة الدموية الأزلية
بعنوان دموي حقير ... 


" ان لله جنودا من عسل " ...


هذا هو عنوان لدرسي هذه الليلة أتوجه بها لكل تلاميذ واساتذة النضال في شعب فلسطين شعب الله المختار المحمدي ...
عسى ان تكون فاتحة للحوار البناء حول نور الثقافة الآتية ...
 ومشروع التحرير المحتوم وشيكا ...

ان عنواننا هو القدس لا نقبل سواه فإما على اليهود 
الوثنيين اليوم الاسلام ... والاسلام بلا حدود ...

..............................

... وكان الخليفة الالهي المهدي السماوي المخلص
عليه السلام والصلوات ...
يؤكده :
: "  ان عنواننا هو القدس لا نقبل سواه فإما على اليهود

والقبول بالمجد والقانون الالهي
 الآتي  والوشيك ...
وأما حرب الآبادة الآتية لهم على مشهد الأمم ...
وشيكا ...
وهذا ما جائني في محاضر الاجتماعات
 أمام عرش الرحمن والنبي الأعظم
 محمد صلى الله عليه وآله الطاهرين ...
وجواره كل الأأنبياء والمرسلين وكل اهل الجنان وأهل النار
بكل يهود العالمين ...

وهذا هو القدر المحتوم ...
الذي استلهناه من روح الغيب وروح الهنا
القدوس الجليل ...

..............................

 فلتتوحد كل الأقلام والرسائل والثقافات 
على محور القدس
 وفكر الثورة والانسان...

   لا سواه ...
   لا سواه ...
  لا  سواه ...



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و  صلى الله على نبينا محمد وعلى آله
 الطاهرين

بقلمي
الشيخ والمفكر الاسلامي  ...
التجديدي ...
محمد حسني البيومي
جودة الهاشمي

محمد نور الدين الهاشمي

أهل البيت عليهم السلام
فلسطين المقدسة

بتاريخ 7   صفر   1433  هجرية
1 يناير 2012 ميلادية





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق