الجمعة، 13 أبريل 2012

الجبة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر نور في العلا ... الشيخ محمد حسني البيومي الهاشمي












الشيخ  ...
محمد حسني البيومي ...
الهاشمي

من ردودنا ومراسلاتنا على الشبكات الاعلامية ... 
تعقيب على شريط تصويريري

الجبهة الإسلامية للإنقاذ | إبادة شعب الجزء الأول

http://www.youtube.com/watch?v=_Y9qYlwC4IY

الجبة الإسلامية نور في العلا ...

الجبهة الإسلامية ...


اسم على مسمى ... جبهة أمة ونور أمة  ...
يقودها ثوار امميون  يرون بعيون قدرية ...
 آتون من قلب النبوة ...

هاشميون محمديون ...

ذروة من أبناء النبوة ...
نعرفهم  ...
عليهم السلام والصلوات  ...

كما يعرفون ذواتهم ...

وان قلنا أكثر من هذا التوصيف أصبنا في ذلك ...
خرجوا من ساحات مدينة العلم والحكمة ...
من بيت علي وفاطمة الزهراء  ...

عليهم السلام والصلوات ...
من قلب الجامعات والعلم لا يجزأ
والثورات لا تجزأ ...

ينبوعا جبهويا حقا  ...
اخبرني أبي علي في الغيب ...
في زياراته اللحظية لمقامي في بيتي ....
 بغزة هاشم حقا ...
قلت يا ولدي "  ...

ارقبونا في السواد الأعظم من الناس من الأمة "  ...



هذا هو التوصيف لهذه المقدمة  ...
لهذا الشريط  ...
الذي نراه يحكي مآساة الأمة في أنموذج ...

نحكي فيه القيمة الحقيقية من ...
انفجارات الجبهة الإسلامية ...
والذي اختصرها وأنا اقرب هذه الأمة
والأمم لأبي الرسول الأعظم محمد ...
صلى الله عليه وآله الطاهرين ...
أنها حقا جبهة النبوة ...


 


خرجت من بين دعوات ثغر النبوة ...
كما يؤكد لي أبي الرسول محمد
صلى الله عليه وآله الطاهرين ...
نسجل تواريخ الذاكرة لقادة وعلماء أبرار
طهرهم المولي من بين فكي الطوائف ...
وبقايا جذوة استعار النزعات المذهبية ...
إلى شوارع الحرية في الجزائر لوضع الحل الإلهي ...
فنهض سماحة الشيخ والعالم المجاهد ...
عباس مدني
 والقائد الإلهي  علي بلحاج ...
عليهم السلام والصلوات ...

من خوض معركة المصير بغوث وإمدادات روحية متدفقة ودعوات النبوة المتعالية ترعاهم برعاية مولاهم العلي القدير ...
 فكان الانتصار وكان الانجاز ...

وكان النصر لأبيهم علي عليه الصلاة والتسليم ...

في سواد الأمة ... في قلب الحالة الجماهيرية ...
وبانتخابات شعبية أحرزوا فيها النصر المبين ...

وعندما شرعوا في الترتيبات لخلق الرؤية الإلهية لشعب الجزائر الجمعي في التوصيف ... كان لابد من حدوث الجريمة من عسكر أميركا ...
وصناع المؤامرات الذين انكشفوا حتى في عمرهم 
الثوري لم يكونوا على نور الصفاء الإلهي ...
وبعيدا عن روح التشكيك في النوايا لكن
 المؤامرة على الأمة والخيار الشعبي
الجليل في إبراز القيادة المستعلية والتي 
خرجت من سواد الأمة إلى سواد الأمة ...

ومن حالة الجماهير الولادة الثورة ... إلى حالة الجماهير الثورة ... الإسلام العمق ... الثورة الشعبية وخيارات تحرير الأمة من نير الاستعباد والقيود ... إلى مشروع النهضة
مشروع الثورة الإلهية القادمة ...
وهذا كانت النكبة والهجرة القسرية عن 
الحكم السياسي للبلاد في فترة وجيز من انقلابيين ... 
علقوا أزماتهم على مقعد المؤامرة لعلهم  
يحرزوا عند بقايا النظام الريجاني 
والبوشوي الماشيحاني
 زمنا أطول على كرسي الاستبداد ...

وورقتنا الأولى في نعي الشاهد والشهيد  ...
أحمد بن بيلا  الهاشمي ...

وإمام قائد وثوري تجديدي في الثورة الجزائرية
كانت كافية لتربط هذه المقدمة بتلك ...

تشخيصا وتفحصا لنور العالمين الآتي ...
للقدس وفلسطين من أمم الجزائر الجمعية ...
المصطلح والشعب ...

فكان عسكر أميركا الهائمون في اللاشعور الموسادي الذي
 سارع لتحطيم الثورة الإلهية ...
 والمؤسف أن الجرح لا زال ينزف من جراء هذا ا
لتوجه الاستبدادي المتناقض تماما من تمامية القرآن المعظم ...
مع وجهة شعب الله المليوني المجاهد ...  
ولا نريد في هذا التقديم على هذا الشريط التوصيفي ...
والأشرطة الأخرى سنلحق بها هذا التوصيف العابر
 ننفخ في سطوري بنفخ من روح الله العلي المتعالية ...
 ومن ثغر ألرسول أبي  ...

محمد صلى الله عليه وآله المطهرين ...

ويكفي القول إن هذا التقديم من روح سمت
إلى الله العلي ونوري ونور المهدي ...
عليه السلام والصلوات  ...
واحدا شطره المولى في علاه كما شطر أمير الأمة وسيد العارفين وباب مدينة الحكمة ... شطر نوره
ليكون امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام  
والصلوات بمقام هارون من موسى ...
عليهما السلام والصلوات ...
وشقيق النبي محمد ...
صلى الله عليه و آله وسلم ...
فجئنا نسجل لكم تاريخا في الملكوت وأرواحكم المستعلية 
تقف الساعة وجلست لتؤكد لي سطري جواري 
وأنا أسجل هذه السطور لأخي في الله
 العظيم وابن عمي
القائد الملهم احمد بن بيلا ...
عليه السلام والرضوان ...

 وهنا المحطة وهنا التوقف إمام مهزلة كل
 الانقلابيين والقتلة بالآلاف في الجزائر ...
وكأنه ساحة تهجير قسري لشعب الجزائر بأمر الموساد الصهيوني ... خارج الجزائر وكأن الثائران الهاشميان أبناء النبوة الكريم
 عليها نور الصلوات والتعظيم ...

غرباء عن الشعب يتم عزلهم عن إرادة الله في الخلق ...
والخلق عيال الله العلي ...
والناس السنة الحق ...

ونحن من آبائنا العظام بيت النبوة ...
عليهم السلام والصلوات ...
نحن أزمة الحق في هذا العالم المجد للثورة الإلهية في الأمة
 وفي قلب الجزائر نبتوا إنباتا ...
وزرعوا زرعا في القرآن المجيد أصول المصطلح ...
ننعى روح الشهداء الذين خلفهم الانقلابين وصفوا الحسابات 
 ممن تبقوا من رجال ثورة الجزائر ...
بكل اعتصار وأسف نسجل كل هذا السيل الآتي من ذاكرة التاريخ والسياسة إلى النور الإلهي القادم وان مجدا قاد للثارين آت آت  بأمر الله الواحد القهار إلى روح الجزائر الجمعية والجزائر لن تكون جزائر واحدة لانقلابيي الخيبة ... ولكن القادم الإلهي ...
كما ذكرت في روايتي للحدث الكبير فيه الانتصار 
للقائدين الهاشميين السيد الأستاذ والعالم  عباس مدني
 وفيلسوف 
التنظيم والمفكر الشاب على بلحاج ...
حتى لوا استشهدوا الساعة فالبشرى بسطري أنهم قادمون ...
 ألا أن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون 
آتون من روح الله العلية للقدس نحو الجزائر الجمعية ...

{ ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله } ...

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته  

و  صلى الله على نبينا محمد 
وعلى آله الطاهرين    

بقلمي
الشيخ والمفكر الاسلامي 
محمد حسني البيومي
جودة الهاشمي

أهل البيت عليهم السلام
فلسطين المقدسة

بتاريخ  :

       18/ جمادي الأولى 1432هجرية
       الخميس  21 أبريل / 20011



الجبهة الإسلامية للإنقاذ | إبادة شعب الجزء الأول


عباس مدني أيها الجزائريون تغيير السلطة هو الحل

http://www.youtube.com/watch?v=xCjTdZZn1N0 






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق