الاثنين، 23 أبريل 2012

مواجهه أعمال القرصنة والتشويه في الفيس بوك والاتصالات التهويدية الوثنية المعادية للحق الإلهي في الشعب والأرض .... الشيخ محمد حسني البيومي الهاشمي





 الأعرابيين 
في الأرض المقدسة على وجه الكتاب 
" الفيس بوك  " ...






مواجهه أعمال القرصنة والتشويه في الفيس بوك 
والاتصالات التهويدية الوثنية المعادية للحق الإلهي في الشعب والأرض ....

من ردودي ومراسلاتي على الشبكات الإعلامية
 صفحة إنعام الشيخ علي :
تهديد بالحظر والتشويه بحرب الصور


قال تعالى في علاه :
{ ان الله يدافع عن الذين آمنوا ان الله لا يحب
كل خوان كفور } ...


 

مواجه أعمال القرصنة والتشويه في الفيس بوك والاتصالات  التهويدية الوثنية المعادية للحق الإلهي في الشعب والأرض .... في فلسطين هو ما نراه ... 
اليوم سائد في تتمة ثقافة الضغط والإكراه 
على شعبنا الرباني المختار في الأرض ... 
إننا نأسف ان العقل الأعرابي الكريه لازال 
يتحكم في رقابنا ... 
ويجب على الكفر الأعرابي الذي سماه الباري
 عز وجل :  
{ كفرا ونفاقا  } : 
ان ينسحب من ثقافتنا ...
 فلم يعد للخونة مجالا في قواميسنا  ....
ولم يعد لثقافة الكراهية خيارا أمام العقل
 المفتوح ...
اننا باختصار في وطن مقدس متوحد مع 
روح الله تعالى ... 
ولزاما على كل 
المؤمنين 
بخيار الثورة الإلهية 
الموحدة ان يصطفوا اليوم في العالمين 
رجاء من الله العلي لمجيئ المخلص 
المحرر 
لقدس ... 
وإننا نخوض وبحمد الله تعالى 
 نضالا مريرا كل ساعاتنا ليلا ونهار 
لنسقط 
 خيارات البلطجة الأعرابية الوثنية 
من عقولنا ...
وذكرنا في نثرنا بكفر التوجه الفاصل بين الوطني والديني واعتبرناه دربا من المسخ والخسف 
على 
الفهوم والعقول ... 
ونظام إرهاب العقل بالصور 
التي وصلتني اللحظة فهو 
مرفوض تماما ...
الساعة الثانية والنصف فجرا ...
والاتهامات ضد العباد مهما اختلفتنا 
معهم يجب 
ويجب أن يكون على أرضية حسن الظن 
بالله العظيم والشكر له :

 كما علمنا نبي الثورة الإلهية 
في العالمين 
محمد صلى الله عليه وآله وسلم  
 وليس نبي الطوائف والأحزاب الدموية :

" من لا يشكر الناس لا يشكر الله " ...

ونظريتنا في الاتصال بالجماهير يجب 
ان 
يكون على هذه الخلفية بعنوان :
" اختلف معي دهرا في وجهتي 
ولكن حاورني 
وجها لوجه " 
فالخصام المبين وعلم المؤامرة الوثني
 الأعرابي
 في الأرض المقدسة ، والذي يريد أن  
 يسلب منا 
كل شيئ ...
 حتى الشجرة من الزيتون ...
 لكن حرب الصور لا يكون بالتشويه ونسف الناس ... ووضعهم في خانات الاتهام ...
صورة الحاجة الجليلة التي تعتصم
 بشجرة الزيتون " ... 


" معا وسويا للنضال والجهاد الدؤوب بنعم 

لثقافة التحدي لا لثقافة الكراهية "
لثقافة التحدي لا لثقافة الكراهية "
لثقافة التحدي لا لثقافة الكراهية "













 يجب تعميمها اليوم " جزء من ثورة ثقافة التحدي والمواجهة "
 ضد عدو الأرض والإنسان وهو 
الأعراب الفريسيين " الذين يمثلون الذروة في 
العداء ضد الأمة والشعب والأمم ... 
كما انشر في كل ساعة ... 


 

 وتحديدا في الجسد الوثني في فلسطين المقدسة ...
والذي يحتمي خلفه كل الأعراب المتخلفون السفلة ...
 نشد على يد الشقيقة المناضلة وكل المجاهدين ...
من خلف ستار الغيب ...
 وليس بالضرورة ان تكون علاقة شخصية حيث لم التقى بها بالمطلق ، ولكن صدرت لها نثرا هدية لروح الثقافة الجديدة ...
وسأنشر هذه اللحظة دفاع جديد من :
سلسلة ردودي على الصفحات الإعلامية ...
موفقين سنرد على هذه الصورة بعد قليل من الوقت بمشيئة الله العلي العظيم ...
معا وسويا ضد ثقافة الكراهية العدوة للأرض الدين والانسان ....
  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
 وصلى الله على نبينا محمد وعلى
 آله الطاهرين 


  الشيخ
محمد حسني البيومي
 الهاشمي 




 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق