الاثنين، 23 أبريل 2012

أنا أجيب يا أبا الهاي أترحب بي أم تقتلني برصاص غل ... !!! الشيخ محمد حسني البيومي الهاشمي ...







 



 




أنا أجيب يا أبا الهاي أترحب بي أم
 تقتلني برصاص غل ... !!!

من ردودي ومراسلاتي على الشبكات الإعلامية 

 
..................................

أشرع سكينك  ...

في وجهي في وطن محتل ...
على ماذا أخاف  ...
يا معصوب العين ...

ترسل لي مطاردون عملاء ...
يلبسون على رأس العار ...

برنيطة وثني ...
 باخرمة العار ... 

وبعيون العار ...

على ماذا تهددني بأختي ...

يا شق وثني ...!!!
يا شق وثني ...!!! 

متسربل بسربال العار ...
اكتبي على صفحة قلبي ...
انا الذين آمنوا ...

وفينا نزلت آل بيت النبوة ...

عليهموا ...
صلوات القدوس الهي ...


ونحن البوصلة القبلة ...
ونحن ثقافة التحدي ...
ونحن أساس الإسلام ...

وثورة قدس محرره حتما ...

صفحاتي كلها ...
لكي يا وردة ثورة ...
هذا ابتلائك لك ... 

بشارة ثورة عمري ...
 بقبول لك في الجنا ...

أراكي تخطين ...
نحو قصرك في ...
الفردوس الأعلى ...
 بدعوتي ... 

استللتها من فم ...
أبي أبيكي ...
يا بنت نبي العز ... 

محمد ...
محمد ...
محمد ...

عليه  ...
صلوات القدوس الهي ...

هذا ابتلاؤك ...
قد بدأ فاشرعي ...
 ثورة عمر دهري ... 

واستلي سيف ...
ثقافة تحدي ... 
ثقافة علي في وجه المحنة ... 
يا بنت علي ... 
عليه ...
صلوات القدوس الهي ...
في وجه المحتل ... 


يا أبا هاي  :
يا أبا هاي  : 





 تلتحفني بالورد ...

 هيا ننسف ...
زيف الأعرابيين ...
المردة ...
أنا أعرفهم هزلى ...
 في ثورة رد ...
 وأخبرهم ...
يا ظل ساقط في ظل الورد ...
فلا تختبئ ...
في شجرة غرقد ...


يا ظل السوء الوثني ...

كفال يا وسخ التاريخ ...
كفاحا معوج ...

اذا كنت زعيم إسرائيل الوثنية ...
 فهيا أمام ... 

الإعلام خاطبني ...
بحوار عبر أي ...
إعلام لحوار ...

في العلن بعيدا ...
عن مؤامرات رعناء ...
نسجها ...

رعاع العجل الذهبي ...
بفساد في بابل يا حامل ...
ثورة فكر مختل ...
 انا لا لن افتح معك لقاء ...
ومن اجل الوردة ...

المظلومة سأشرع ...
سيف القلم وأحاربك الدهر ...






رسالة الانقاذ خيارنا من القدس 
الى كل الجزائر


  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
 وصلى الله على نبينا محمد وعلى 
آله الطاهرين  

الشيخ والمفكر الإسلامي
 التجديدي ...

محمد حسني البيومي
 الهاشمي  







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق