الجمعة، 27 يوليو 2012

عاجل السفير دبور هو من يقف خلف البيانات الموزعة في المخيمات والتي تستهدف إسمه





أشرف دبور مشعل الفتن في المخيمات الفلسطينية الثورية في لبنان  
ومأجور دولار الموساد ...


عاجل السفير دبور هو من يقف خلف البيانات الموزعة في المخيمات والتي تستهدف إسمه


قال مسؤول سياسي فلسطيني رفيع المستوى، طلب عدم ذكر إسمه 
في تصريح لـ "شبكة


الأخبار الفلسطينية" ، بأن السفير الفلسطيني في لبنان أشرف دبور هو من يقف شخصيا خلف البيانات التي وزعت مؤخراً في عدة مخيمات فلسطينية في لبنان تحت إسم "عسكر فتح المحرومين في مخيمات لبنان" والتي تسببت بضجة إعلامية وشعبية كبيرة.

وأكد المسؤول بأن السفير دبور هو المستفيد الوحيد في هذا التوقيت من هذه البيانات لا سيما بعد أن أعلن جهراً أمام الملا من شهر تقريبا في مجلس عزاء للقيادي الفلسطيني هاني الحسن والذي أقيم في سفارة فلسطين في بيروت ، حيث وقف السفير دبور أمام الجميع معلناً بأنه يتعرض لحملة تستهدفه وتشوه سمعته وتحرض عليه ، ومن حينها بدأ العمل على مثل هذه البيانات والتي لم يستبعد المسؤول ان نشاهد سلسلة منها.
وأضاف : هذا هو التحليل المنطقي والعقلي لمثل هذه البيانات والدليل أيضا بأنه عندما وزع البيان الأول في مخيم عين الحلوة مساءً كان السفير الفلسطيني يجول المخيم صباحاً مع أخذ الصور الفوتوغرافية، وهذا يضع اشارات إستفهام متعدده، ولو أن معارضي السفير الفلسطيني أرادوا توزيع مثل هذه البيانات لكانت وزعت منذ فترة طويلة وليس في هذا الوقت الضيق، بالإضافة لكثرة إستحداث الصفحات الإلكترونية على شبكة الـ Facebook مؤخرا والتي تسمى بأسماء متعددة ومنها "أصدقاء السفير أشرف دبور" و " الحراك الشعبي لمناصرة السفير أشرف دبور" و" أبطال القائد أشرف دبور" و"أبناء القائد المعلم أشرف دبور" مع العديد من الأسماء الوهمية التي تبث التهم والإشاعات بحق قياديين معارضين للسفير الفلسطيني حيث تدار هذه الصفحات من مكتب مسؤول الإعلام في السفارة الفلسطينية في بيروت "ح.ش".
وكشف المسؤول أسماء المسؤولين عن التوزيع لهذه البيانات وهم : في مخيمي عين الحلوة والمية ومية "م. ن" وهو مسؤول في السفارة ، و في مخيمي برج البراجنة وشاتيلا " ب.ه" ومخيم مارالياس" أ.ز" وهم من موظفي الإعلام في السفارة والمقربين جداً من السفير الفلسطيني، وبالأخص أن السفير دبور شخصياً قد شن هجمات بتوزيع التهم مست قياديين فلسطينيين كبار معارضين لأسلوب عمله.
ورجحت بعض المصادر الفلسطينية العسكرية بأن السفير يستغل مثل هذه البيانات لهدفين ، الأول : إرسال رسالة للقيادة الفلسطينية في السلطة بأنه إنسان ناجح وهناك من يتضايق من إنجازاته كسفير.
ثانياً: تتيح له هذه البيانات توجيه اصابع الإتهام لكل من يعارضه أو لكل من يقف عقبة في وجهه حيث أكدت المصادر الفلسطينية وجود فريق كبير يعارض السفير الفلسطيني في لبنان وأنه لا يتمتع بأي قاعدة شعبية بسبب إندفاعه المتهور و ردات فعله الغير مسؤولة .
وأشارت المصادر بأن السفير الفلسطيني أصبح محل إستياء لبناني فلسطيني بالأخص عند ظهوره بالصور مع بعض المطلوبين بأعمال جرمية في عين الحلوة ومسؤوليته المباشرة عن أخذ قرارات عشوائية غير محسوبة وأخرها محاولة الخطف والإعتداء الجسدي على ناشط حقوقي فلسطيني في وضح النهار أمام نقطة أمنية لبنانية في صيدا بسبب إنتقاد الأخير له في إحدى وسائل الإعلام الإلكترونية .
وشددت المصادر على مطالبة القيادة الفلسطينية 
والرئيس محمود عباس بوجوب التحرك قبل فوات الأوان بحيث يتم لملمت البيت الفلسطيني في لبنان لا سيما بأن هذا البلد يمر بأزمات شديدة نتيجة الأوضاع في المنطقة، وإن الإشكالات التي تمارس في السفارة 
تعكس سلبياتها على الوضع الفلسطيني بشكل عام .
محمد أبو زرد - شبكة الأخبار الفلسطينية ...

.................................................

فتوى شرعية عن الرسول محمد
صلى الله عليه وآلهأس هذا المدعوا أشرف دبور فهو عندي 
في الجنة وأنا أضمن له قصر عندي في الجنة ... 
اللهم اني قد بلغت الرسالة ... اللهم فأشهد ...
الشيخ والمفكر الاسلامي المجاهد الثوري   
محمد حسني البيومي الهاشمي ...




مشعل الفتن في المخيمات الفلسطينية الثورية في لبنان  
ومأجور دولار الموساد ... 







مشعل الفتن في المخيمات الفلسطينية الثورية في لبنان  
ومأجور دولار الموساد ...
مشعل الفتن في المخيمات الفلسطينية الثورية في لبنان  
ومأجور دولار الموساد ...


مشعل الفتن في المخيمات الفلسطينية الثورية في لبنان  
ومأجور دولار الموساد ...

مشعل الفتن في المخيمات الفلسطينية الثورية في لبنان  
ومأجور دولار الموساد ...


مشعل الفتن في المخيمات الفلسطينية الثورية في لبنان  
ومأجور دولار الموساد ... 

 
مشعل الفتن في المخيمات الفلسطينية الثورية في لبنان  
ومأجور دولار الموساد ...




عاجل السفير دبور هو من يقف خلف البيانات الموزعة في المخيمات والتي تستهدف إسمه


قال مسؤول سياسي فلسطيني رفيع المستوى، طلب عدم ذكر إسمه في تصريح لـ "شبكة




الأخبار الفلسطينية" ، بأن السفير الفلسطيني في لبنان أشرف دبور هو من يقف شخصيا خلف البيانات التي وزعت مؤخراً في عدة مخيمات فلسطينية في لبنان تحت إسم "عسكر فتح المحرومين في مخيمات لبنان" والتي تسببت بضجة إعلامية وشعبية كبيرة.

وأكد المسؤول بأن السفير دبور هو المستفيد الوحيد في هذا التوقيت من هذه البيانات لا سيما بعد أن أعلن جهراً أمام الملا من شهر تقريبا في مجلس عزاء للقيادي الفلسطيني هاني الحسن والذي أقيم في سفارة فلسطين في بيروت ، حيث وقف السفير دبور أمام الجميع معلناً بأنه يتعرض لحملة تستهدفه وتشوه سمعته وتحرض عليه ، ومن حينها بدأ العمل على مثل هذه البيانات والتي لم يستبعد المسؤول ان نشاهد سلسلة منها.
وأضاف : هذا هو التحليل المنطقي والعقلي لمثل هذه البيانات والدليل أيضا بأنه عندما وزع البيان الأول في مخيم عين الحلوة مساءً كان السفير الفلسطيني يجول المخيم صباحاً مع أخذ الصور الفوتوغرافية، وهذا يضع اشارات إستفهام متعدده، ولو أن معارضي السفير الفلسطيني أرادوا توزيع مثل هذه البيانات لكانت وزعت منذ فترة طويلة وليس في هذا الوقت الضيق، بالإضافة لكثرة إستحداث الصفحات الإلكترونية على شبكة الـ Facebook مؤخرا والتي تسمى بأسماء متعددة ومنها "أصدقاء السفير أشرف دبور" و " الحراك الشعبي لمناصرة السفير أشرف دبور" و" أبطال القائد أشرف دبور" و"أبناء القائد المعلم أشرف دبور" مع العديد من الأسماء الوهمية التي تبث التهم والإشاعات بحق قياديين معارضين للسفير الفلسطيني حيث تدار هذه الصفحات من مكتب مسؤول الإعلام في السفارة الفلسطينية في بيروت "ح.ش".
وكشف المسؤول أسماء المسؤولين عن التوزيع لهذه البيانات وهم : في مخيمي عين الحلوة والمية ومية "م. ن" وهو مسؤول في السفارة ، و في مخيمي برج البراجنة وشاتيلا " ب.ه" ومخيم مارالياس" أ.ز" وهم من موظفي الإعلام في السفارة والمقربين جداً من السفير الفلسطيني، وبالأخص أن السفير دبور شخصياً قد شن هجمات بتوزيع التهم مست قياديين فلسطينيين كبار معارضين لأسلوب عمله.
ورجحت بعض المصادر الفلسطينية العسكرية بأن السفير يستغل مثل هذه البيانات لهدفين ، الأول : إرسال رسالة للقيادة الفلسطينية في السلطة بأنه إنسان ناجح وهناك من يتضايق من إنجازاته كسفير.
ثانياً: تتيح له هذه البيانات توجيه اصابع الإتهام لكل من يعارضه أو لكل من يقف عقبة في وجهه حيث أكدت المصادر الفلسطينية وجود فريق كبير يعارض السفير الفلسطيني في لبنان وأنه لا يتمتع بأي قاعدة شعبية بسبب إندفاعه المتهور و ردات فعله الغير مسؤولة .
وأشارت المصادر بأن السفير الفلسطيني أصبح محل إستياء لبناني فلسطيني بالأخص عند ظهوره بالصور مع بعض المطلوبين بأعمال جرمية في عين الحلوة ومسؤوليته المباشرة عن أخذ قرارات عشوائية غير محسوبة وأخرها محاولة الخطف والإعتداء الجسدي على ناشط حقوقي فلسطيني في وضح النهار أمام نقطة أمنية لبنانية في صيدا بسبب إنتقاد الأخير له في إحدى وسائل الإعلام الإلكترونية .
وشددت المصادر على مطالبة القيادة الفلسطينية والرئيس محمود عباس بوجوب التحرك قبل فوات الأوان بحيث يتم لملمت البيت الفلسطيني في لبنان لا سيما بأن هذا البلد يمر بأزمات شديدة نتيجة الأوضاع في المنطقة، وإن الإشكالات التي تمارس في السفارة تعكس سلبياتها على الوضع الفلسطيني بشكل عام .
محمد أبو زرد - شبكة الأخبار الفلسطينية ... 







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق