الأحد، 1 يوليو 2012

منحازون سلفا ترد إنصافا للحقيقة بالمشككين في الامام الثائر موسى الصدر عليه السلام ... الشيخ والمفكر الاسلامي محمد حسني البيومي الهاشمي
















منحازون سلفا ترد إنصافا للحقيقة بالمشككين 
في الامام الثائر موسى الصدر عليه السلام ...

... المجموعة الأولى ...

منحازون سلفا ترد إنصافا للحقيقة بالمشككين
في الإمام 
الثائر موسى الصدر عليه السلام ... 

الرسالـــة  ... 

بكل أسف لازالت بعض الأبواق ترمي ...
بالتشكيك حول ...
الامام عظيم الله موسى الصدر ...
عملاق وعبقري البيت المحمدي ...
عليهم السلام والصلوات ...
 في هذا الزمان ... 
  ليفهم ولتفهم هذه الأبواق  المأجورة ... 
والتي أسهمت في خطف الإمام ...
 الجليل موسى الصدر عليه السلام  ...

 

والتي عملت بوضوح ضمن ...
 الأجندة السعودية الصهيونية والتشيعية الباطلة ...
و هذه  السوداوية هذه هي التي هدفت لإغلاق الملف الجهادي للإمام الصدر في زمان الختم ...
 محاولة منها لجر عقارب الساعة ...
 إلى الوراء ...
 ضمانه لديمومة
الكيان الخزري الصهيوني ...
الطائفي في بيروت ، وعسكرة أنطوان لحد
 وعملاءه في شمال فلسطين ...
 وهو ما يسمي اليوم بجنوب لبنان زيفا ... 
 تقف معهم كل الأبواق الرجعية
 الطائفية ...
والتي لا زالت تستهدف تكريس لغة التآمر
في تحويل الكانتون اللبناني في غياب
 الإمام الصدر عليه السلام ...
إلى كانتون طائفي حقير ...
 يعتمد على الحصص في الحكومة اللبنانية المأجورة ... وهذه الحكومة المركبة بجهود تآمرية
واتصالات حثيثة سرية ...
لازالت تتحكم فيها لعبة المخابرات السورية المتصهينة ...  تحارب شعب فلسطين ، وتلاحق الأحرار ،
وتعلن إغلاق الجولان وسحق شعب
 سوريا المؤمن والجهادي المرابط ،
ان هؤلاء الخونة السفيانيين الأمويين ...
والذين يعلنون السفياني الدموي في سوريا حاكما مسيدا ... يدعمونه باسم التشيع والبيت المحمدي ...
منهم براء جدا ...
تتجلى فيهم اليوم باسم التشيع الطائفي
كل المؤامرة على الأمة ...
وهي تنسب الشام المحمدي الى فلول البعث الخياني المرتد عن الدين في كل كتب الأصول  ...
وفي الرواية عن النبي ...
محمد صلى الله عليه وآله الطاهرين
 : " انما أعطيت الشام لي " 
... تنسب الشام وسوريا الى لفظة ومصطلح  :
" سورية الأسد  الأموية الغاشمة "  ...
بقيادة البعثي الطاغوتي المجرم ، وتقزم ثقافة الأمة وتزيف على الشعوب ماهيات الخونة في
المحور الشامي ...
   وطرح النظام السوري النصيري الملحد   
 والمعادي لبيت النبوة ...
 الى جهة محمدية بدلا من توصيفه جهة أموية  ...
يفتى بسقوطه الواجب ... !!!
 يغدق له الدعم  العسكري ، والتبرير السياسي ...
 وساحته هي ساحة للدم  ...
يسلم فيها  الشهيد عماد مغنية للقتل
 كدفعة مأجورة
 لتصفية المقاومة  ... 




نعرف من المفرطين به للغدر ...
وقتل الجذر والوجود الفلسطيني
 الرباني ...
إلى وجودات هامشية ...
وللأوضح السياسي اليوم تكرار الأمس القريب ...
 بإغتيال ...
السيد موسى الصدر
مرة أخرى  ، وتحطيم أمل الاسلامية الصدرية ...
 مرة أخرى بإغتيال الشهيد عماد مغنية ...
 

 وهنا قراءة خلفية الإختفاء القسري
للإمام موسى الصدر
عليه السلام والصلوات  ...
وليشخص عميل الموساد الأول في لبنان :
 الخائن نبيه بري ...
ومنظمته المأجورة عدو الإسلام والثورة والضليع
بمنظمته  في قتل شعب فلسطين ...
 ومنظماته المتجذرة في العداء الطائفي ...
 والزاعمة أنها وريثة أمل الاسلامية
زورا وبهتانا !!!
والنظام السوري ومخابراته هو
 المسئول الأول مع نبيه بري
 عميل الموساد
 وشراذم قبلان وغيره  ...
لتغييب الامام موسى الصدر ...
 وهم الذين أرادوا تحويل أمل الاسلامية المقاتلة ...
 المجاهدة البطلة المحافظة
 على وجود شعب فلسطين في
 لبنان كجزء منها ...
وهنا كان خطف الصدر الموحد للأمة والجماهير ...
ليطلق العنان للطائفية الأعرابية في لبنان ...
واليوم يحول انتصار المقاومة إلى
حزام أمني لحدي جديد بكل أسف ...
يغتال الصدر ويسلم من جديد ... ؟؟؟
في شكل الشهيد عماد مغنية ...

لكي تنتهي المقاومة تماما ...
ويقف جند صهيون على الحدود بين ما يسمى بلبنان 
وفلسطين المقدسة ...
 ليمنعوا أي رصاصة تصوب لصدر
جنود صهيون على الحدود ...
 وتكبل المقاومة ... 
وكأن القصة في المقاومة هي قصة شيعية 
خاصة بلبنان فحسب وهذا اختصار
 للتحليل والتاريخ وتقزيم الصراع ... 

 بترحيل شعب فلسطين ... 
واختصار المقاومة على هدف طائفي وفق المنهجية 
السورية السعودية وتدخلاتها من عقب عام 1982 م
والأمور كما يقولون بخواتيمها ...
 وهكذا تطرح في تبريراتها كجزء من الحالة الطائفية ولم يطلق مصطلح التوطين لشعب فلسطين ...
 الا في عرف الطائفيين في لبنان ...
 وهكذا بعد خطف الصدر صمام الأمان :
يقتل شعب فلسطين نحو الإبعاد عن الشام إلى المنافي ...
 ليشطب شعار موسى الصدر السيد العظيم ...
" الجنوب لفلسطين والسلاح لفلسطين
 والمقاومة لفلسطين ...
" وهنا كانت المؤامرة  ...
تتجه نحو سحق  وجود السيد الامام الصدر  ...
عليه السلام والصلوات ....
وسحق جماعة أمل الاسلامية ...
وتحويلها لمنظمة :
 " أمل الشيعية " 
 العميلة للمخابرات السورية والصهيونية ...
وجهت من تلك الساعة لتغييب الصدر البطل ...
 إلى خنجر لقتل شمال فلسطين  ، وجعله خنجرا 
لذبح الفلسطينيين المقاومين وإشعال المذابح
في صبرا وشاتيلا ...
بتحالف بين الصهاينة بزعامة شارون وبشير الجميل ... 
لإحداث المجازر لإبادة شعب فلسطين من لبنان ...
وترحيلهم قسريا بعد تسليم بيروت بالمؤامرة ...
إلى تونس وأطراف الوطن الاسلامي ...
عبر لعبة عرفات وغيرهم ... 

 الى تحويل شمال فلسطين إلى مجزرة
ومفرمة للعسكرية
 الالهية الفلسطينية المقدسة ...
واعادتها لغزة كشرطي لقتل الانتفاضة ...
 والعمل البدء فورا في غياب أمل الاسلامية
وتغييب وخطف الإمام الصدر ...
 وتحويل منظمة التحرير نحو التفاوض ، وإطلاق يد عصام السرطاوي العرفاتي الموسادي للتفاوض
 نحو كامب ديفيد برعاية ساداتية ...
تنتهي بأوسلوا الحقيرة وكرسي الشيطان ...
" كرسي أوسلو "
 في غزة الهاشمية ولتنتهي القضية بأريحا أولا ...
وتقسيم فلسطين الى لعبة مقامرة وحكومتين تحت ما 
يسمى بيع الوطن وتحطيمه ...
" حكومة رام الله وحكومة غزة " ... 


!!!
ولازالت اللعبة في بيروت 
ضد فلسطين قائمة ... ولهذا كانت لعبة ليبيا والقذافي الصهيوني اليهودي زعيما جديدا في جامعة الأعرابيين الكفرة والمنافقة ...
تعلن ولائها التام للصهيونية الوثنية ...
 وتحطم الوجود الفلسطيني الالهي إلى صفة مراقب ،
وفي الأمم المتحدة الى صفة مراقب ...
لهذا كانت المؤامرة الأعرابية النفاقية تتجه نحو التصفية للوجود الالهي الثوري في لبنان لتكريس حصار القضية ومزيد من الهجرة والتشريد ...
  ومن هنا :

كل على كل طابور العملاء سحقهم الله تعالى
 إلى الجحيم
يتجهون نحو تصفية وجود الإمام العملاق موسى الصدر عليه السلام  والصلوات ...
موحد الأمة مع شعب فلسطين المجاهد والداعم له ... 
لتحويل لبنان الى ولاية طائفية في
سياق مشاريع الحلول التصفوية ...


وهنا في هذه الصفحة لموقعنا  ...
 منحازون سلفا للسجناء والسجينات …


على الفيس بوك  ...
تلاحق رسالتنا عن الامام الصدر عليه السلام  بالوجهة 
الطائفية واللعن والمؤامرة مع القذافي ...
أفيدونا أين الطائفية وهو يدعو إلى إبادتها ...

أين الطائفية أيها العميان الصم البكم ...
 لا أنطقكم الله العلي دهرا الا كفرا ...

اسألوا أنفسكم عن أي ثورة منذ بداية التسعينات 
لم يكن لأخي وعشيقي وشريك مولدي 
وابن أبي الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم ...
 الامام موسى الصدر عليه السلام                                     
 لم يكن له يد فيها ...
امتدادا من الثورة الاسلامية في ايران ...
 الى ثورة الهنود الحمر ...

إلى أفريقيا والكونغو وجماعة مانديلا الثورية
الإنسانية والقدس والثورة في الجنوب
 الا كان ...

هو عمادها ومؤسسها ...

والذين أرادوا قتله وتسليمه للموت المحقق ...
لولا ان نجاه الله تعالى وهو في أيدي الملكوت
 لازال حيا رائعا متدا لنهاية زمان الختم ...

هم عملاء النصيرية الوثنيين ونبيه بري جاسوس
الموساد والطائفيين الشيعة الرجعيين عملاء
السيستاني وقباني ...
ومن قبله ...


 
ومن هو مؤسس كتائب الفدائيين في الجنوب  :
" أمل الاسلامية "  ...
والتي هي التكوين الجنيني لحزب الله الالهي ...
لم يعرف المهادنة ...
وما أدركه من وصالي الغيبي هو أن :
القيادية الحالية على حزب الله ستندثر قريبا ...
 ويتم تشكيل غيرها وشيكا جدا ...
بقيادة الهية هي الذروة في التحدي ...  
وسيحاكم المهدي عليه السلام  
كل خائن سكت عن نظام …


البعث في قتل أطفال المسلمين ...

 موسى الصدر هو أبو الثوار والعمداء المحمديين ...
 حمى حركة فتح  والمنظمات الفلسطينية ، رغم ما فيها من تفكك وسخر لها الجنوب بالكامل ...                             المحرومين في بلادهم الى المحرومين  من بلادهم …  ولهذا كانت ثورة الامام الصدر الالهية                              ثورة عارمة على كل الأشكال الطائفية …                                

و كان الشهيد عماد مغنية الذي سلمه العملاء لنظام 
الأسد الأموي الباغي علينا هو من عناصر وتلاميذ
الإمام موسى الصدر ... 
عليه السلام والصلوات ...
جسرا للمودة بين الصدر وشعب فلسطين المجاهد …

عموما هذه صفحاتنا ...
يمكنكم الرد عليها بعقلانية خارح بوابات الدعاية الغوغائية  ، على كل الثوريين …  وهنا محطة الدفاع
عن أحرار العالم .. وليست صفحاتنا قاعدة  ...
للخونة الطائفيين ...
" سجلت هذه الرسالة غيرة مني على تعليق على مقالة للامام الصدر سجل تحتها من بعض من لايدركون العقل والحقيقة :
 يقول فيه على الصفحة :
" ان الإمام موسى الصدر "
 " يحشر مع خاطفه القذافي  " ...

 عجبا سخف القول … رمتني بدائها وانسلت ...
ورميناها بجمرة وشرارة صغيرة جدا من النار ...  
 فكانت ولا زالت  علائمنا هي المنتصرة ...




وعلائم أعدائنا هم المنكسرون ...

 وأن الإمام الصدر …
عليه السلام والصلوات ...
والسيد الصدر  
عليه السلام والصلوات ...
 ، والذي لا يغيب عن روحي لو للحظة …
و كما أشهده من علم الله تعالى ، وهو شاهدا على عصرة   
لا زال حيا يرزق  ومقره البرزخ ...
 والذين يبحثون عن الامام الشاهد … 
نقول لهم هو الساعة في أيدي الحفظة والملائكة …  
     فلا تخشون عليه ... 


محروس بالملائكة ...
وهو سيد عظيم في الملكوت ...
يسعي في ملكوت الله مجاهدا شاهدا ..
 فويل للمكذبين بفضلنا نحن بيت
النبوة المكرمين ...
                 وبروح المتأمل وأنا ابن الغيب دهري أرى             
                   البشارة له عليه السلام                                      
      قريبا بأنه … ستنصب الفرش
والسرادقات في بيروت لاستقباله
عليه السلام والصلوات ...
 على أجنحة الملائكة المكرمين …
آت ... آت ... آت ... لا محالة ...


  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
 وصلي الله على نبينا محمد وآله الطاهرين

 

 الشيخ
محمد حسني البيومي
 الهاشمي


نشرت على صفحتنا :
  شبكة منحازون سلفا للسجناء والسجينات …






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق